10112012
حكاية عشق وفاء
الحكاية بدت من رحلة بريه نعم خيم احد العائلات في الشتاء بالبر وعلي جانب ودي كبير وكان الربيع والمطر يسعد الجميع وفي ليلية من الليلي التي ياما حصل فيها كوارث ومفاجئات لم يحسب له اللامسان حسبان أو أحيانا يكون التساهل والمغامرة وحب الظهور سبب فيها المهم
في تلك الليلة هبت عاصفة شديدة بي منتصف الليل واغلب الناس نايم اقتلعت الخيام وأسقطت الأشجار وصاب كل من بالبر ذعر وخوف وتبعها مطر شديد وكل واحد أخذا ما يستطيع وهرب ولكن هنا تبدى القصة
العائلة من الخوف والذعر انشغالهم بي كل إنسان بي حاله ركبوا السيارة وخرجوا من الودي لا مرتفع ولما وصلوا للمرتفع والذعر والخوف وبكاء الصغر ونعيق النساء مثل الغربان من الويل والثبور تفقدوا أو تفقد الأب وكبار الرجال الذين كان بهذي الرحلة أولادهم ونسائهم وفاجئه لم يجدوا احد البنات التي تبلغ من العمر سبعة عشر عاما .
الأب كاد إن يغمي عليه والليل والمطر والرعد والرق والخوف والذعر و إلا أخره ....
اجتمع الرجال حول الأب وطمنوه وقالوا ألان نذهب ونبحث عنها ..
البنت كانت في تلك ألحظه خافت وقامت من النوم مذعورة وسقطة بي حفره جوار الوادي مع الضجه والرعد والريح والمطر لم يسمع صوته احد وبي فضل من الله لم يؤصلها الماء الذي بالودي حتى الصباح وهي بي اشد الخوف والرعب المسكينة وأهله كذالك ..
لما أصبح النهار وبان فيه مجموعة من الشباب مخيم علي الوادي لكن الشباب لهم خبره عن البر وكانوا مخيمين بين جبلين فوق مطلين علي الودي قاموا يمشون ويتفرجون وإذا بهم يسمعوا صوت أنيني وبكاء طبعا متوقعين إن فيه شي بعد العاصفة لكن لم يتوقعوا إن يجدوا بنت بي متقبل العمر محجوزة بحفره عميقة حول الوادي ..تابعوا الصوت تحي وجدوا البنت لما شاقتهم صابه الرعب زود و معهم إنسان ملتحي لمسة الفتاة انه فيه خير كلمه الشاب الملتحي بي ذوق وأدب قال ماعليك أختي إنا سوف أطلعك وأوصلك لأهلك البنت بين الخوف ولأمل سكت أو استسلمت ..
أخرجه الشاب والبسه لبس يدفئها وخذه معهم إلي المخيم وفطروها وسأله من أين اتي قالت إنا كنت مع أهلي مخيم هنا البارحة وخرجه وسقطة بالحفرة ولا دري أين إنا ألان .\
طمنوها وقال لها لأعليك سوف نوصلك لأهلك بس نامي ألان ونحن سوف نبحث عن اهلك....
الشاب المنحي خاف عليها وقال لزملائه اذهبوا انتم وانأ سوف اجلس عندها لي احميها اطمئنوا طبعا أصدقائه عارفيهن انه صالح ولا خوف منه..
البنت لم تنام لكن تراقب من تحت الفراش بين خوف وأمل ورجا من الله إن يستر عليها ويوصله لا أهلها ..شافت الشاب يغطيها ويلحقها ويشعل النار لكي ندفي ,,
مرت ساعات ولم يرجعوا الأصدقاء ولبنت كل ما يمر الوقت تزيد خوف ورهبها..
وفي هذه الإثناء وقفت سيارة بجوار المخيم إلي به الشاب وذا برجلين ينزلان نحوا الشاب عليهم اثر التعب ولإرهاق سلموا عليه وقالوا له إيه الأخ الكريم نحن نبحث عن بنت تاهت منا البارحة ..
قال الشاب ما سمها استغرب الأب والعم علي ألسؤال قالوا فلانة قال انه بالخيمة إيه المجانين
ونزل بهم سب كيف تنسون هذي البنت ..البنت سمعت صوت عمها علي طول خرجت وضمته وبكت بكاء شديدا
تشكروا منه وأصر والد البنت إلا إن يأخذ تلفونه ويأخذ منه وعد انه يزوره بالبيت ..
البنت وصلت إلا أهلها وعلي طول خلوا البر ورجعوا للمدينة ..
لكن صورة الشاب الملتحي لم تفارق خيالها وما فعل معها ..مرة حولي سنه ولم يتصل الشاب ني والد البنت ولد البنت من الأثرياء انشغل بي عمله مرة سنه ثانيه وثالثه ..وكل ما أتي للبنت خاطب رفضته ورفضه حتى إن أبيها غضب منها وتهمها بي شي غير لايق ..وأخذها لي طبيبه لكي تكشف علها بعد ما صر عليه وقالت له افعل إلي تبي إنا وثقه من نفسي..ولم كشف عليها وجد انه ليس به شي وإنها سليمة استغرب من رفضها جلس معه جلست مصارحة قال بابنتي ألان أنتي عمرك عشرين سنه وكل من خطبك ترفضي ممكن اعرف الحكاية لو سمحتي ...قالت نعم بساطه يا أبي إنا عشقه ذالك الشاب الذي أنقذني ولا أتصور إني سوف حب إنسان مثله لن تزوجوا أبدا إلا إذا هو حصل لي ..قال له أبوه لان له أكثر من ثلاث سنوات وأين أجده ومن هو هل تعرفينه قالت لاوالله ويا ليت اعرفه بس ...
احتار الوالد منها وجلس في مكتبه وشاور اخو له وقال له الموضوع ..قال نبحث عنه الم تأخذ تلفونه قال إلا ولكن ما ادري وينه ألان ولم يتصل بي أبدا ..قال له أخوه ليه ما نروح للمكان إلي مخيمين فيه يمكن نلقهم أو نلقى من يعرهم ..اقتنع الوالد بالفكرة وفي صباح اليوم الثاني ركبوا السيارة واتجهوا إلي البر وإلا المكان إلي كان فيه وفعلا وجدوا شباب سألوا عن شاب كان ملتحي وحصل معه كذا وكذا قال الشباب نعم هوعبد الرحمن ما ذا تريدوا منه قال ولد البنت بصراحة له معرف عندي ودي اكافية
..
قالوا له هو ألان مسكين مع أمه المريضة ليتعداها وحالته المادية تعبانه لم يجد وضيفه ولا شي تحي انه لم يعد يأتي معنا من ظروفه طلب الرجل تلفونه قالوا ليس معه تلفون ألان لكن سوف ندلك بيته والدته ..
وصفوا له البيت وذهب الرجل وجد بيت خرابه وأمه معه وهو المسكين علي قد الحال يخدم الجيران بي حصار طلباتهم و المهم قابله قال له هل تعرفني أو تتذكرني قال لا الشاب قال إنا والد البنت التي أنقذتها منذ أربع سنين تذكرها قال نعم وكيفها ألان هل هي بخير قال هي بخير لكن أبيك تأتي إلي الليلة في البيت وهذا هو عنواني ..عرف والد البنت انه ليملك شي وكيف يأتي إليه هو بشرق والد لبنت بالشمال..
أعطه إلف ريال قال هذا لتشتري شي لك ولي ولدتك فرح الشاب
ذهب إليه بالبيت وجد انه عامل عزموه كبيره له استغرب الشاب المهم جلس بي مقدمة المجلس وحين تقديم العشاء قال والد البنت هذا علي شرف عبد الرحمن لأنه له فضل علي كبير ..
بعد العشاء جلس ولد البنت معه وقال له الحكاية وان بنته لم تتزوج لا منه وهذا الذي جعلني ابحث عنك واعذرني مشاغل الدنيا كثيرة فهل تقبلها زوجه لك أو لا
صعق الشاب من هذا الكلام وتصب عرقا وخجلا قال يشرفني ولكن أنت عارف حالتي وشفت وضع أمي عندي ولا يمكن أفرط بي أمي وهل بنتك سوف تعيش معي علي حالي التي شفتها قال لا ..
أنت سوف تشتغل عندي إنا عندي شركه كبيره وانأ بحاجتك فعلا ..سكت الشاب وقال ..بعد لحظات أنت شفت حالي وأمي وانأ إذا البنت وأنت راضين بوضعي أكون إنا سعيد بهذا ..
قال والد البنت خلاص يا ابني سوف اخبرها وارد عليك لكن أنت موافق علي العمل معي صح قال الشاب بالتأكيد ويشرفني هذا .
بعد أسبوع ذهب الأب والبنت إلا أم الشاب وقالوا له نحن نريد نخطب ابنك لابنتي فهل أنتي موافقة إلام عنده خبر بهذا قالت ابني هو ابنك ربي يوفقك الجميع.,..
تزوج الشاب الوفي المخلص التقي الذي بار بي دينه أولا وبي أمه ثانيا ..وأصبح ألان رئيس مجلس الشركة والد البنت ألان معه علي طول وهو المستشار الخاص لإعماله
الحكاية بدت من رحلة بريه نعم خيم احد العائلات في الشتاء بالبر وعلي جانب ودي كبير وكان الربيع والمطر يسعد الجميع وفي ليلية من الليلي التي ياما حصل فيها كوارث ومفاجئات لم يحسب له اللامسان حسبان أو أحيانا يكون التساهل والمغامرة وحب الظهور سبب فيها المهم
في تلك الليلة هبت عاصفة شديدة بي منتصف الليل واغلب الناس نايم اقتلعت الخيام وأسقطت الأشجار وصاب كل من بالبر ذعر وخوف وتبعها مطر شديد وكل واحد أخذا ما يستطيع وهرب ولكن هنا تبدى القصة
العائلة من الخوف والذعر انشغالهم بي كل إنسان بي حاله ركبوا السيارة وخرجوا من الودي لا مرتفع ولما وصلوا للمرتفع والذعر والخوف وبكاء الصغر ونعيق النساء مثل الغربان من الويل والثبور تفقدوا أو تفقد الأب وكبار الرجال الذين كان بهذي الرحلة أولادهم ونسائهم وفاجئه لم يجدوا احد البنات التي تبلغ من العمر سبعة عشر عاما .
الأب كاد إن يغمي عليه والليل والمطر والرعد والرق والخوف والذعر و إلا أخره ....
اجتمع الرجال حول الأب وطمنوه وقالوا ألان نذهب ونبحث عنها ..
البنت كانت في تلك ألحظه خافت وقامت من النوم مذعورة وسقطة بي حفره جوار الوادي مع الضجه والرعد والريح والمطر لم يسمع صوته احد وبي فضل من الله لم يؤصلها الماء الذي بالودي حتى الصباح وهي بي اشد الخوف والرعب المسكينة وأهله كذالك ..
لما أصبح النهار وبان فيه مجموعة من الشباب مخيم علي الوادي لكن الشباب لهم خبره عن البر وكانوا مخيمين بين جبلين فوق مطلين علي الودي قاموا يمشون ويتفرجون وإذا بهم يسمعوا صوت أنيني وبكاء طبعا متوقعين إن فيه شي بعد العاصفة لكن لم يتوقعوا إن يجدوا بنت بي متقبل العمر محجوزة بحفره عميقة حول الوادي ..تابعوا الصوت تحي وجدوا البنت لما شاقتهم صابه الرعب زود و معهم إنسان ملتحي لمسة الفتاة انه فيه خير كلمه الشاب الملتحي بي ذوق وأدب قال ماعليك أختي إنا سوف أطلعك وأوصلك لأهلك البنت بين الخوف ولأمل سكت أو استسلمت ..
أخرجه الشاب والبسه لبس يدفئها وخذه معهم إلي المخيم وفطروها وسأله من أين اتي قالت إنا كنت مع أهلي مخيم هنا البارحة وخرجه وسقطة بالحفرة ولا دري أين إنا ألان .\
طمنوها وقال لها لأعليك سوف نوصلك لأهلك بس نامي ألان ونحن سوف نبحث عن اهلك....
الشاب المنحي خاف عليها وقال لزملائه اذهبوا انتم وانأ سوف اجلس عندها لي احميها اطمئنوا طبعا أصدقائه عارفيهن انه صالح ولا خوف منه..
البنت لم تنام لكن تراقب من تحت الفراش بين خوف وأمل ورجا من الله إن يستر عليها ويوصله لا أهلها ..شافت الشاب يغطيها ويلحقها ويشعل النار لكي ندفي ,,
مرت ساعات ولم يرجعوا الأصدقاء ولبنت كل ما يمر الوقت تزيد خوف ورهبها..
وفي هذه الإثناء وقفت سيارة بجوار المخيم إلي به الشاب وذا برجلين ينزلان نحوا الشاب عليهم اثر التعب ولإرهاق سلموا عليه وقالوا له إيه الأخ الكريم نحن نبحث عن بنت تاهت منا البارحة ..
قال الشاب ما سمها استغرب الأب والعم علي ألسؤال قالوا فلانة قال انه بالخيمة إيه المجانين
ونزل بهم سب كيف تنسون هذي البنت ..البنت سمعت صوت عمها علي طول خرجت وضمته وبكت بكاء شديدا
تشكروا منه وأصر والد البنت إلا إن يأخذ تلفونه ويأخذ منه وعد انه يزوره بالبيت ..
البنت وصلت إلا أهلها وعلي طول خلوا البر ورجعوا للمدينة ..
لكن صورة الشاب الملتحي لم تفارق خيالها وما فعل معها ..مرة حولي سنه ولم يتصل الشاب ني والد البنت ولد البنت من الأثرياء انشغل بي عمله مرة سنه ثانيه وثالثه ..وكل ما أتي للبنت خاطب رفضته ورفضه حتى إن أبيها غضب منها وتهمها بي شي غير لايق ..وأخذها لي طبيبه لكي تكشف علها بعد ما صر عليه وقالت له افعل إلي تبي إنا وثقه من نفسي..ولم كشف عليها وجد انه ليس به شي وإنها سليمة استغرب من رفضها جلس معه جلست مصارحة قال بابنتي ألان أنتي عمرك عشرين سنه وكل من خطبك ترفضي ممكن اعرف الحكاية لو سمحتي ...قالت نعم بساطه يا أبي إنا عشقه ذالك الشاب الذي أنقذني ولا أتصور إني سوف حب إنسان مثله لن تزوجوا أبدا إلا إذا هو حصل لي ..قال له أبوه لان له أكثر من ثلاث سنوات وأين أجده ومن هو هل تعرفينه قالت لاوالله ويا ليت اعرفه بس ...
احتار الوالد منها وجلس في مكتبه وشاور اخو له وقال له الموضوع ..قال نبحث عنه الم تأخذ تلفونه قال إلا ولكن ما ادري وينه ألان ولم يتصل بي أبدا ..قال له أخوه ليه ما نروح للمكان إلي مخيمين فيه يمكن نلقهم أو نلقى من يعرهم ..اقتنع الوالد بالفكرة وفي صباح اليوم الثاني ركبوا السيارة واتجهوا إلي البر وإلا المكان إلي كان فيه وفعلا وجدوا شباب سألوا عن شاب كان ملتحي وحصل معه كذا وكذا قال الشباب نعم هوعبد الرحمن ما ذا تريدوا منه قال ولد البنت بصراحة له معرف عندي ودي اكافية
..
قالوا له هو ألان مسكين مع أمه المريضة ليتعداها وحالته المادية تعبانه لم يجد وضيفه ولا شي تحي انه لم يعد يأتي معنا من ظروفه طلب الرجل تلفونه قالوا ليس معه تلفون ألان لكن سوف ندلك بيته والدته ..
وصفوا له البيت وذهب الرجل وجد بيت خرابه وأمه معه وهو المسكين علي قد الحال يخدم الجيران بي حصار طلباتهم و المهم قابله قال له هل تعرفني أو تتذكرني قال لا الشاب قال إنا والد البنت التي أنقذتها منذ أربع سنين تذكرها قال نعم وكيفها ألان هل هي بخير قال هي بخير لكن أبيك تأتي إلي الليلة في البيت وهذا هو عنواني ..عرف والد البنت انه ليملك شي وكيف يأتي إليه هو بشرق والد لبنت بالشمال..
أعطه إلف ريال قال هذا لتشتري شي لك ولي ولدتك فرح الشاب
ذهب إليه بالبيت وجد انه عامل عزموه كبيره له استغرب الشاب المهم جلس بي مقدمة المجلس وحين تقديم العشاء قال والد البنت هذا علي شرف عبد الرحمن لأنه له فضل علي كبير ..
بعد العشاء جلس ولد البنت معه وقال له الحكاية وان بنته لم تتزوج لا منه وهذا الذي جعلني ابحث عنك واعذرني مشاغل الدنيا كثيرة فهل تقبلها زوجه لك أو لا
صعق الشاب من هذا الكلام وتصب عرقا وخجلا قال يشرفني ولكن أنت عارف حالتي وشفت وضع أمي عندي ولا يمكن أفرط بي أمي وهل بنتك سوف تعيش معي علي حالي التي شفتها قال لا ..
أنت سوف تشتغل عندي إنا عندي شركه كبيره وانأ بحاجتك فعلا ..سكت الشاب وقال ..بعد لحظات أنت شفت حالي وأمي وانأ إذا البنت وأنت راضين بوضعي أكون إنا سعيد بهذا ..
قال والد البنت خلاص يا ابني سوف اخبرها وارد عليك لكن أنت موافق علي العمل معي صح قال الشاب بالتأكيد ويشرفني هذا .
بعد أسبوع ذهب الأب والبنت إلا أم الشاب وقالوا له نحن نريد نخطب ابنك لابنتي فهل أنتي موافقة إلام عنده خبر بهذا قالت ابني هو ابنك ربي يوفقك الجميع.,..
تزوج الشاب الوفي المخلص التقي الذي بار بي دينه أولا وبي أمه ثانيا ..وأصبح ألان رئيس مجلس الشركة والد البنت ألان معه علي طول وهو المستشار الخاص لإعماله
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
طرحت فابدعت
دمت ودام عطائك
ودائما بأنتظار جديدك الشيق
لك خالص حبي وأشواقي