25102012
أواه من فعــل الهــــــــــــــــــوى أواه مـــــــن كان منه الداء وهــــــو دواه
صمتت شفاهي عن كــــــــــلام عاثر فوق اللسـان قد استمات نــــــــداه
من قد من نشوانة خطواتهـــــــــــــــا دعجاء عين حسنــــــــــــــــها أرداه
ألقت بسحر في عيــــــــــوني أوقدت رجفات قلبي والذي أخشــــــــــــاه
ملي إذا أخفقت في صد الهــــــــــوى ومسجيا أصبحت في دنيــــــــــــــاه
رفقا بمن دخل الهـــــــــــــوى لفؤاده أظماه ذاك الشهد من سقيــــــــــاه
هل يسأل المشتاق شيئا مســــــهدا كالطفل جاع وما الذي أبكـــــــــــــاه
إن كان للمجنون طبا مصلحـــــــــــــــــا ما بال ذا المجنون ما أبقــــــــــــــــاه
ســـــــــــقم ألم ومهجــــــــة متـــأوه والحال حتى عاذلي يأبـــــــــــــــــاه
والصــــــوت يجهش والعيون تسمـرت والفرح غاض فلم يعد يهـــــــــــــواه
هــــذا فراق ظالــــــــــــــــــم متبجح قلبي رقيق لم يعد يقـــــــــــــــــواه
هو للهوى غنى مرارا بالجـــــــــــــوى شبه الأنين يقول يا ليــــــــــــــــــلاه
هي بالهوى صاحت وما سمع الــــذي بجوارها صرخات واقيســــــــــــــــاه
اثنان هاما بالهوى فهواهمــــــــــــــــا عذب نقي طاهر معنــــــــــــــــــــاه
سمح بهي جامح بصلابــــــــــــــــــة وحلاوة الإخلاص ما يرعــــــــــــــــاه
من شوقهم بصلاتهـــــــــم لـــم يفتئا أن يدعوا من جل في عليـــــــــــــاه
في بعدها ما من أنيــــس مرتجــــ ـى فالأرض موحشة كذا وسمــــــــــــاه
في قربها بسمات عينـــــي دائمــ ـــا تعكس نشيد القلب واسعـــــــــــداه
من بعــده ذبل الجمال وصار فــــ ــي فصل الربيع كما الخريف أســــــــــــاه
في قربه يا ليت أني دائمــــــــــــــــــا معه فليس هناك ما أخشــــــــــــــاه
يا أيــــــــها الساقي إلي بأعتــــــــــق الخمر الندي على الذي أقســــــــاه
تجعله مرا للشفاه فأستــــــــــــــــــزد شوقا لمن زاد الحلا شفتــــــــــــــاه
وليأتني من بالعذوبة صــــــــــــــــــوته لو قال حرفا بان ما معنــــــــــــــــــاه
يجري بأنغام الهــــــــــــــــــوى أوتاره من قلب شعري ينتقي أحــــــــــلاه
يروي لنا شغفــــات ليلى قيسهـــــــا يدني لعنترة ثرى عبـــــــــــــــــــلاه
يثلج بقلـــــب ذاق ذرعا بالهـــــــــوى يحقن دموعا آنست وجنــــــــــــــــاه
يسقيه مــــــن بردى مياه عذبــــــــة فيريه نورا سابغا مســــــــــــــــــراه
عل الــــــــذي بالأمس أرق ليلـــــــه وأهانه من بعد ما أغــــــــــــــــــــواه
يبدي لـــه صبحا جميــــــــلا مشرقا يعلي له بدرا ينير مســـــــــــــــــــاه
يرخي دموع الفــــــــــرح كوثر أعين تمحو أسى دمع الفـراق يــــــــــــداه
ومحدثا يروي الـــــــــــذي أبدي به في كل جمع نفسه وســـــــــــــــواه
من يعذل الحب الذي يســــــري بنا من غير شأن عله وعســـــــــــــــــاه
يلقاه شوقــــــــــــا كالـــذي لاقيته يغشاه حر كالـــــــــــذي تلقــــــــــاه
صمتت شفاهي عن كــــــــــلام عاثر فوق اللسـان قد استمات نــــــــداه
من قد من نشوانة خطواتهـــــــــــــــا دعجاء عين حسنــــــــــــــــها أرداه
ألقت بسحر في عيــــــــــوني أوقدت رجفات قلبي والذي أخشــــــــــــاه
ملي إذا أخفقت في صد الهــــــــــوى ومسجيا أصبحت في دنيــــــــــــــاه
رفقا بمن دخل الهـــــــــــــوى لفؤاده أظماه ذاك الشهد من سقيــــــــــاه
هل يسأل المشتاق شيئا مســــــهدا كالطفل جاع وما الذي أبكـــــــــــــاه
إن كان للمجنون طبا مصلحـــــــــــــــــا ما بال ذا المجنون ما أبقــــــــــــــــاه
ســـــــــــقم ألم ومهجــــــــة متـــأوه والحال حتى عاذلي يأبـــــــــــــــــاه
والصــــــوت يجهش والعيون تسمـرت والفرح غاض فلم يعد يهـــــــــــــواه
هــــذا فراق ظالــــــــــــــــــم متبجح قلبي رقيق لم يعد يقـــــــــــــــــواه
هو للهوى غنى مرارا بالجـــــــــــــوى شبه الأنين يقول يا ليــــــــــــــــــلاه
هي بالهوى صاحت وما سمع الــــذي بجوارها صرخات واقيســــــــــــــــاه
اثنان هاما بالهوى فهواهمــــــــــــــــا عذب نقي طاهر معنــــــــــــــــــــاه
سمح بهي جامح بصلابــــــــــــــــــة وحلاوة الإخلاص ما يرعــــــــــــــــاه
من شوقهم بصلاتهـــــــــم لـــم يفتئا أن يدعوا من جل في عليـــــــــــــاه
في بعدها ما من أنيــــس مرتجــــ ـى فالأرض موحشة كذا وسمــــــــــــاه
في قربها بسمات عينـــــي دائمــ ـــا تعكس نشيد القلب واسعـــــــــــداه
من بعــده ذبل الجمال وصار فــــ ــي فصل الربيع كما الخريف أســــــــــــاه
في قربه يا ليت أني دائمــــــــــــــــــا معه فليس هناك ما أخشــــــــــــــاه
يا أيــــــــها الساقي إلي بأعتــــــــــق الخمر الندي على الذي أقســــــــاه
تجعله مرا للشفاه فأستــــــــــــــــــزد شوقا لمن زاد الحلا شفتــــــــــــــاه
وليأتني من بالعذوبة صــــــــــــــــــوته لو قال حرفا بان ما معنــــــــــــــــــاه
يجري بأنغام الهــــــــــــــــــوى أوتاره من قلب شعري ينتقي أحــــــــــلاه
يروي لنا شغفــــات ليلى قيسهـــــــا يدني لعنترة ثرى عبـــــــــــــــــــلاه
يثلج بقلـــــب ذاق ذرعا بالهـــــــــوى يحقن دموعا آنست وجنــــــــــــــــاه
يسقيه مــــــن بردى مياه عذبــــــــة فيريه نورا سابغا مســــــــــــــــــراه
عل الــــــــذي بالأمس أرق ليلـــــــه وأهانه من بعد ما أغــــــــــــــــــــواه
يبدي لـــه صبحا جميــــــــلا مشرقا يعلي له بدرا ينير مســـــــــــــــــــاه
يرخي دموع الفــــــــــرح كوثر أعين تمحو أسى دمع الفـراق يــــــــــــداه
ومحدثا يروي الـــــــــــذي أبدي به في كل جمع نفسه وســـــــــــــــواه
من يعذل الحب الذي يســــــري بنا من غير شأن عله وعســـــــــــــــــاه
يلقاه شوقــــــــــــا كالـــذي لاقيته يغشاه حر كالـــــــــــذي تلقــــــــــاه
تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى