منتديات ماي اصحاب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مى محمد
مى محمد
عضو ذهبي
عضو ذهبي
الجنس : انثى مشاركات : 445
http://www.twitte.comhttps://www.facebook.com/samhameed167
31122012

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيه الصادق الامين وعلى آل بيته
الاطهار الميامين
وبعد
هذه نبذة عن الكعبة المشرفة وكسوتها قرأتها واحببت نقلها للاطلاع وزيادة المعرفة

******
الـكــعـــبــه الـــمــــشــــرفــه وكسوتها
شغلت الكعبة مكانة بارزة في الوعي العربي قبل الإسلام وبعده، فالكل اتفق على أن الكعبة بيت الله تعالى، وأن تعظيمها واجب وفرض، ومن مظاهر التعظيم كسوة الكعبة، التي احتفوا بها كثيراً.
ويرجع تاريخ الكسوة إلى مئات السنين قبل الإسلام وحتى الآن، ولذا تنوعت مواصفاتها تبعاً للعصور والإمكانات المادية والتطور.
والكسوة الحالية تُنسج من الحرير الطبيعي الخالص المصبوغ باللون الأسود المنقوش عليه عبارات التوحيد، ويبلغ ارتفاع الثوب 14 متراً، ويوجد في الثلث الأعلى من هذا الارتفاع حزام الكسوة بعرض 95سم ، ويحيط الحزام بالكسوة كلها ويبلغ طوله 47 متراً.
أما ستارة باب الكعبة، ويطلق عليها البرقع، فمصنوعة من نفس قماش الحرير الأسود، وارتفاعها (6.5) متراً ، وعرضها (3.5) متراً.
وتبطن الكسوة كلها بقماش خام قوي، وتتكون من خمس قطع تغطي كل واحدة منها وجهاً من أوجه الكعبة، والخامسة هي الستارة التي توضع على الباب.


تاريخ الكسوة
ويرجع بعض المؤرخين تاريخ الكسوة إلى نبي الله إسماعيل عليه السلام، والمتفق عليه تاريخياً أن ملك حمير "تبع أبي كرب أسعد" أول من كساها قبل أكثر من مائتي عام من الهجرة، وكساها أكثر من مرة وصنع للكعبة باباً ومفتاحاً، وتبعه خلفاؤه في ذلك.
وعندما استوطنت قريش مكة كانت القبائل تتعاون في الكسوة، حتى جاء "أبوربيعة بن المغيرة المخزومي" فكان يكسوها سنة وقريش سنة، فسمي ب "العدل".
كانت الكعبة قبل الإسلام تُكسى في يوم عاشوراء، ثم صارت تُكسى في يوم النحر، وكانوا يأتون في ذي القعدة فيعلقون كسوتها إلى نحو نصفها، فتصير الكعبة كهيئة المحرم، فإذا حل الناس يوم النحر كسوها الكسوة الجديدة، وتعد "نبيلة بنت حباب" أم العباس بن عبد المطلب أول امرأة تكسو الكعبة في الجاهلية.

كسوة النبي
وكانت أول كسوة للكعبة في الإسلام في عام (9ه)، وكساها النبي صلى الله عليه وآله وسلم مرة واحدة في حجة الوداع بالثياب اليمانية، وأقر أن يتحمل بيت مال المسلمين نفقتها، واقتدى الناس بهذه السنة، فكانوا يكسونها بالثياب القباطية، وهي ثياب بيضاء تصنع في مصر، ونالت مصر شرف صناعة الكسوة ، فكانت تحاك في مدينة الفيوم.
كما كساها الأمويون ثم العباسيين، وعندما ضعف العباسيين كانت الكسوة ترسل من بعض ملوك الهند، أو فارس، أو اليمن، لكن ظلت مصر تختص بها.
وتنافست الأقطار الإسلامية بعد سقوط بغداد (656هجري) على كسوة الكعبة، وبرز دور مصر خاصة في عهد الفاطميين واستمر حتى القرن (14هجري)، حيث كانت الكسوة ترسل من مصر كل عام.
وأوقف السلاطين المماليك أملاكاً كثيرة للكسوة، وهو ما أعطاها الاستمرار.
وعندما جاء العثمانيون إلى مصر ورثوا عن المماليك إعداد الكسوة، وكانوا يبالغون في زركشتها والاحتفاء بخروجها من مصر، وزادوا في حجم الأوقاف التي تخصص للكسوة، وظلت الأوقاف المخصصة للكسوة في تزايد مستمر لمواجهة تكاليف ارتفاع الأسعار.
واختصت مصر بالكسوة الخارجية، في حين انفردت الدولة العثمانية بكسوة الكعبة الداخلية، وبقيت مصر تصنع أقمشة الكسوتين الداخلية والخارجية كلها إلى عام (1118هجري)، حيث حيكت كسوة الكعبة الداخلية في إستانبول، واستمر العثمانيون في إرسالها إلى عهد السلطان "عبد العزيز بن محمود الثاني".
وفي أثناء حكم محمد على باشا لمصر، توقفت مصر عن إرسال كسوة الكعبة ست سنوات، ولم ترسل إلا في (شوال 1228هجري)، وانتهى أمر صناعة الكسوة في حي الخرنفش بالقاهرة.
وفي السعودية تم إنشاء مصنع "أجياد" لصناعة الكسوة بعد عام (1927م) وكان أغلب العاملين به من الفنيين الهنود مع بعض السعوديين، وفي عام (1934م) غادر الفنيون الهنود المصنع، وكسيت الكعبة بأول كسوة سعودية، وكان عام (1962م) هو آخر عام لإرسال الكسوة المصرية للكعبة، حيث أنشأت المملكة العربية السعودية في عام (1977م) مصنعاً جديداً لكسوة الكعبة بمنطقة "أم الجود" بمكة المكرمة.

المحمل
كلمة "المحمل" غريبة على أذهان الكثير من المسلمين في الوقت الراهن، رغم شهرتها الواسعة في السابق، حيث كان المسلمون ينتظرون خروج المحمل الذي يحمل كسوة الكعبة بكثير من الشغف، ويتحينون الخروج ويحتفلون به ، ويودعون المحمل بالأشواق والدموع، والتمنيات أن يكونوا ضمن الذاهبين إلى الحج وزيارة المشاعر المقدسة، ثم ينتظرون الشهور لعودة المحمل بالكسوة القديمة التي يوزعون قطعاً منها على المساجد العتيقة وبعض الوجهاء.
والمحمل إطار خشبي كان ُيحمل في داخله ستارة الكعبة المشرفة وكسوتها، وكان يغطى بالحرير المزركش، ويأخذ شكل الكعبة في تكعيبها في نصفه السفلي، أما النصف العلوي فكان يأخذ شكل الهرم أو الخيمة حسب الفترة التاريخية التي كان يصنع فيها أو البلد القادم منها.
وكانت الجمال هي التي تسير في قافلة المحمل، إلا أن جملاً واحد كان يخصص لحمل كسوة الكعبة، وكان يصاحب المحمل في خروجه إلى الأراضي المقدسة وعودته منها احتفالات يشارك فيها الأمراء والأعيان والعلماء والشعب.
تقاليد
ومن التقاليد المتبعة أن جمل المحمل الذي يحمل هودج كسوة الكعبة المشرفة لا يركب فيه أحد، وذلك تقديساً لما يحمل، وكان يوضع مصحف شريف في قمة هيكل المحمل؛ دلالة على الارتباط القوي بالذكر الحكيم.

أقدم المحامل
أما تاريخ خروج أول محمل على وجه التحديد فهو غير معروف، لكن عموماً يعد المحمل الشامي أقدم المحامل من حيث النشأة والتي من المرجح أن تعود إلى الدولة الأموية.
كانت المحامل تتعرض للكثير من الأخطار، منها ما يتعلق بالطقس حيث كانت غالبيتها تسير في الصحاري القاسية، وتتعرض لعمليات السطو المتكررة من البدو، بل تتعرض لبعض الأوبئة نظراً لتقلبات المناخ وتغير البيئات، وكانت تحمل ما يعرف ب"الصرة" والتي اختلفت حسب البلد الخارج منه المحمل أو الرخاء الذي تتمتع به، فكان حجمها ضخماً يصل في بعض الأحيان (200) ألف قطعة وكان بالمحمل خاصة المصري عدد من الوظائف فهناك "أمير المحمل" و"القاضي" و"رئيس حرس المحمل" و"أمين الصرة" ... إلخ.
وبعد إنشاء سكة حديد الحجاز صار المحمل النبوي أو موكب الصرة السلطانية يرسل عبر القطار، تماشياً مع روح العصر آنذاك.
ويحتفظ المتحف الأنثوجرافي التابع للجمعية الجغرافية بالقاهرة بهيكل كامل للمحمل المصري، بعدما توقف إرسال المحمل بعد قيام ثورة يوليو 1952م.

إرتفاع الكعبة المشرفة
إرتفاع الكعبة المشرفة : 14متر إرتفاع الباب عن الأرض : 2.25متر
إرتفاع الباب : 3.10متر إرتفاع الحجر الأسود : 1.10متر
إرتفاع جدار الحطيم : 1.32 م الطول من جهة الملتزم : 12.84 م
الطول من الحطيم : 11.28 م الطول بين الركن اليماني و الحطيم : 12.11 م
الطول بين الركنين : 11.25 م عرض جدار الحطيم : 1.6 م
المحيط الخارجي لجدار الحطيم : 21.57 م إرتفاع جدار الحطيم : 1.32 م
طول المدخل من جهة الركن العراقي : 2.29 م طول المدخل من جهة الركن الشامي : 2.23 م
طول فتحة الحطيم : 8.77 م المقدار الداخل في الكعبة المشرفة من الحطيم : 3 م
المسافة بين جدار الكعبة المشرفة و جدار الحطيم : 8.46 م
طول الصافي الميزاب : 2.53 م
المقدار الخارج من الجدار : 1.95 م ا
لمقدار الداخل في الجدار : 58 سم
ارتفاع الميزاب : 23 سم
عرضه الميزاب : 26 سم
طول الشاذروان من جهة الملتزم : 12.84 م
طول الشاذروان بين الركنين : 11.25 م
طول الشاذروان بين الركن اليماني : 12.11 م
طول العتبة : 11.28 م إرتفاع
العتبة : 13 سم عرض العتبة : 45 سم
طول باب التوبة : 2.30 م
عرض باب التوبة : 70 سم طول
قفل مفتاح باب الكعبة المشرفة : 34 سم
ارتفاع القفل : 6 سم إرتفاع الكسوة : 14 م
وزن الحريرالمستخدم : 670 كغ
مساحة سطح الكسوة : 658 متر مربع
طول حزام الكسوة : 45 م
عرض حزام الكسوة : 95 سم
عدد قطع الحزام : 16 قطعة ( 4 * 4 )
عدد أعمدة الكعبة المشرفة : 3 أعمدة
طول قطر الأعمدة : 44 سم
المسافة بين الأعمدة : 2.35 م
المسافة بين الأعمدة و الجدار : 1.75 م
المسافة بين الصفا و الكعبة المشرفة : 130 م
المسافة بين المروة و الكعبةالمشرفة : 300 م
المسافة بين الحجر الأسود و مقام إبراهيم عليه الصلاة و السلام : 14.5 م
المسافة بين مقام إبراهيم عليه الصلاة و السلام و الركن الشامي : 14 م
المسافة بين مقام إبراهيم عليه الصلاة و السلام و الشاذروان : 13.25 م
الطول الداخلي للكعبة بين الحجر الأسود و الركن العراقي : 9.89 م
الطول الداخلي للكعبة بين الركن العراقي و الركن الشامي : 8 م
الطول الداخلي للكعبة بين الركن الشامي و الركن اليماني : 10.15 م
الطول الداخلي للكعبة بين الركن اليماني و الحجر الأسود : 8.24 م
عدد قطع الحجر الأسود : 8 قطع .

كسوة الكعبه الشريفه لها عدة خطوات مفصله وتمر بعدة مراحل
أولاً – مرحلة الصباغة:
وهي أولى مراحل إنتاج الثوب بالمصنع حيث يزود قسم الصباغة بأفضل أنواع الحرير الطبيعي في العالم ، حيث يجعل لون الحرير يميل إلى الأصفر ، وتتم عملية الصباغة على مرحلتين :
أ – إزالة الصمغ وتتم في أحواض ساخنة تحتوي على صابون زيت الزيتون وبعض المواد الكيماوية .
ب – مرحلة الصباغة وتتم أيضاً في أحواض ساخنة تمزج فيها الأصبغة المطلوبة وهي الأسود بالنسبة للكسوة الخارجية للكعبة المشرفة .. والأخضر لكسوتها الداخلية .
ثانياً – مراحل النسيج :
أ – تحويل الشلل الحريرية إلى أكوان ليتم تسديتها على مكنة السداء وذلك بتجميع الخيوط الطويلة للنسيج بجانب بعضها على اسطوانة تعرف بمطوة السداء وتسمى هذه المرحلة التسدية ، ثم تمرر الأطراف الأولى بهذه الخيوط داخل الأمشاط الخاصة بألوان النسيج .
ب – النسيج اليدوي : العيتمة للنسيج اليدوي معروفة عالماً ويتبارى الكثيرون في اقتنائه مهما تطور النسيج المنتج آلياً ، وفي مصنع الكسوة يتكاتف قسم النسيج اليدوي الذي ينتج كسوة الكعبة مع قسم الثوب الداخلي في انتاج " الجاكارد " ( القماش المنقوش الأسود / الأخضر ) في عمل دائم دقيق وصبر يفوق الوصف والنتيجة نسيج فني رائع يسبح مع الطائفين حول الكعبة المشرفة كتب عليه ( لا إله إلا الله محمد رسول الله ) .
ج – النسيج الآلي : كمية أخرى من الخيوط المصبوغة والمجهزة للنسيج تتلاحم على الأنوال الآلية الحديثة فيتم إنتاج الأقمشة على آلة " الجاكارد " والأقمشة السادة على آلات الدوي فقد كان من الطبيعي زيادة الكميات المطلوبة من الأقمشة .
ثالثاً – التصميم :
إن التصميمات الفنية والخطوط المكتوبة على الكسوة ليست ثابتة بل ينالها شيء من التغيير من وقت إلى آخر بغية الحصول على ما هو أفضل ، فيقوم المصمم بعمل دراسات للزخارف والخطوط في الفن الإسلامي ويسجل أفكاره في " اسكتشات " تعرض على المسئولين ثم توضع تصميمات مدروسة ترسم رسماً دقيقاً في المساحة المطلوبة ويتم تلوينها وتحبيرها ، ثم يجري أخذ إذن تنفيذها من سماحة الرئيس العام لشئون المسجد الحرام والمسجد ا لنبوي ، ثم المقام السامي الكريم ، وتشمل التصميمات الزخارف والكتابات ا لمطرزة على الحزام والستارة .
رابعاً – الطباعة
تتم بواسطة الشابلونات أو السلك سكرين ( أي الشاشة الحريرية وهذه الشابلونات يتطلب إعدادها جهداً فنياً يضيق المجال عن وصفه بالتفصيل ، ولكن عموماً وببساطة فإن " الشابلون " عبارة عن إطار يشد عليه قماش من النايلون أو الحرير ، والمطلوب حتى يصبح الشابلون قالب طباعة هو سد تلك المسام جميعها ماعدا مسام الخطوط أو الرسوم والمطلوب طباعتها ، ويتم ذلك بدهان حرير الشابلون بمادة كيميائية من صفتها التبخر في الضوء ، وكذا فهي تدهن وتجفف في الظلام .
ثم ينقل التصميم المراد طباعته على بلاستيك شفاف بلون أسود معتم ليصبح ( فيلماً ) ، ثم يصور هذا الفيلم وينقل على حرير الشابلون ، وعندئذ يصبح الشابلون قابلاً للطباعة وجهازاً لنقل التصاميم على القماش مئات المرات .
خامساً – التطريز :
مرحلة التطريز بعد إنتاج الأقمشة وبعد أن تتم طباعة النسيج السادة منها كما أو ضمناً سابقاً بقسم الطباعة ، تأتي إلى أهم ما يميز ثوب الكعبة المشرفة وهو التطريز بالأسلاك الفضية والذهبية ، ويتم التطريز بدقة بالغة وعناية متناهية ليتكون الهيكل الأساسي البارز للتصميم ، ليتكون في النهاية تطريز بارز مذهب يصل ارتفاعه فوق مستوى سطح القماش إلى 2 سم ، وهو الأمر الذي يصعب تنفيذه آلياً على الإطلاق ، وتعمل الأيدي دون ملل أو تعب في تنفيذ تحفة فنية رائعة بتجلى فيها روعة الإتقان ودقة التنفيذ .
سادساً – المختبر
ويحتوي المختبر على عدد من الأجهزة التي تساعد العاملين في جودة الإنتاج ، وقد أنشئ مختبر الجودة وهو يحتوي عدداً من الأجهزة منها :
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون بالنسبة للون .
- جهاز لقياس درجة سماكة القماش .
- جهاز لقياس درجة قوة الخيط أو القماش موصل بالكمبيوتر .
- جهاز لقياس درجة مقاومة القماش للحريق موصل بالكمبيوتر .
- جهاز لقياس درجة الاحتكاك .
- جهاز لقياس درجة ثبات اللون ضد الغسيل .
كما تم تزويد المختبر بجهاز لثبات اللون ضد الضوء من شركة عالمية متخصصة ويعتبر من أحدث الأجهزة عالمياً في هذا المجال وأجهزة عديدة أخرى وقد كلف المختبر حوالي مليون ريال .
سابعاً – تجميع كسوة الكعبة المشرفة :
يتم إنتاج قماش الكسوة من ماكينة " الجاكارد " على هيئة قطع كبيرة كل قطعة بعرض 101 سم وبطول 14 م ، ويتم تفصيل كل جنب من جوانب الكعبة على حده حسب عرض الجنب ، وذلك بتوصيل القطع مع بعضها البعض مع المحافظة على التصميم الموجود عليها ، ومن ثم يتم تبطينها بقماش القطن بنفس الطول والعرض ، وعند التوصيلات يتم حياكتها وتثبيتها بكينار متين مصنوع من القطن بعرض 7 سم تقريباً لتزيد من متانتها وقوة تحملها ، وفي أعلى الثوب يتم تثبيته بعراوي من الحبال السميكة ليتم تعليق الثوب من خلالها وكذلك يتم تثبيت القطع المطرزة للحزام وما تحته والقناديل الخاصة بكل جانب من جوانب الكعبة المشرفة .
ثامناً – تسليم كسوة الكعبة المشرفة إلى كبير سدنة بيت الله الحرام :
يتم ذلك باحتفال كبير ثم ينقل الثوب للكعبة المشرفة ويستبدل مع الثوب القديم بحفل كبير

انتظرو ايضا صور للكعبة المشرفة و مقاطع فيديو للكعبة و لداخل الكعبة المشرفة وللحرم المكي
رزقنا الله وياكم الحج الى بيته الحرام في عامنا هذا وفي كل عام
مُشاطرة هذه المقالة على:reddit

تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق

صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى